في عام 1894، أطلقت ا
لعالمة المبدعة والجريئة، دكتورة التخدير الأولى، على عالم الطب والجراحة وجهًا جديدًا تمامًا فقد كانت هذه السيدة الرائدة هي الشمعة التي أضاءت للعالم الطبي في تلك الفترة المظلمة
كانت رحلتها لتحقيق التخدير العام تشكل ملحمة ملهمة تستحق الاحترام قاده